٢٠٠٨/١١/٠٥



الوصول لـ أقصى مراحل الاحساس بالخوف

أول ما بصيت فى المرايه لقيتنى مش خايفه !!


بدأت أركز ليكون دى مش أنا !!..

أصل أنا مش حساها !!..


طب وبعدين ؟؟


هرووووب سريع من المواجهه المخيفه دى ..

لـ صدمــــه أكـبــر !!


أنا مش حاسه اى حاجه حواليا .. مع انى لسه مخرجتش من أوضتى ؟


أركز أكتر بقى ... ماهو خلاص مفيش مكان تانى أهرب له !..

دى أنــا .. ودى مرايتـى .. يعنى للمره العشريييين .. دى أنـــا

واللى حواليا ؟؟ .. أوضتى !!

وربنـا أنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

ودا مكانــــــــــــــــــــــــــــــــى


لا


هى ألوان الحيطان متغيره كده ليه ؟!! ..

وليه مش قادره ااخد دبدوبى فى حضنــى ..

احنا كنا لسه امبارح سهرانين

بحكيله عن دهشه الجمهور من وقوف الراجل الأعمى اللى فى أخر الصف يصقف لـ بنت لعبت دور البطوله فى فيلم صامت

ليست هناك تعليقات: